لا أدري ماذا جرى لهذى الزمان
زمان لعنته الأيام.
واستحقرته تلك الأحلام
أحلام عاشق مليء بالهيام.
سافر وارتحل فلم يجد إلا عيناها مسكنا للأنام.
فارتاح إلى صدرها
واغمض جفنيه ثم نام.
فرحان جعل خير الإناس
يلجأ إلى إنسان لسام.
أغرته بثغرها باسمة, له
لآلئ بجمالها كالأهرام.
فهبت على قلبه المنهك
نسمة كانت من أجمل الأنسام.
فأصبح يردد اسمها في
الليل والنهار,وفي ستر الأيام.
أحس بأنه يطير في سماء
الحب والعشق كالحمام.
ظن بأنه سيظل في تلك
الأحاسيس إلى آخر الزمان.
ولكن سرعان ما أوقفت
تلك الأحلام عزف الألحان.
ألحان كان يعشق القلب سماعها حتى ولوآن الأوان.
حتى لو آن أوان الحب
في زمن غير ذلك الزمان.
كنت أعيش بحبها أجمل
قصة حياة تقوم برهان.
رهان على أنها تحبني
حتى ولوشعرت فيي لثوان.
وعشت في كنف حبها
أجمل الأيام ورسمت لوحتان.
كانت ألوان حبي
وحبها منها , من أجمل الألوان.
سرعان ماتحولت تلك
الألوان إلى سواد وأحزان.
فقد صار- حتى بعد ما
أحسته فيي- من النسيان.
نسيان لكل شيء حتى
الأحباب والخلان والأحزان.
عرفت بأني أحبها..ولا
أخشى من ذلك أي سلطان.
لقد عرفت ....وياليتها
لم تعرف بأني ولهان.
فلقد كنت قبل ذلك
في ثوان سعيدا هيمان.
حيث قالت لي أنه
بعد الحب لاينفع الحرمان.
حرمان من الحبيب
حتى ولو اجتمع الفريقان.
فأنا متيمة بقلب وعقل
إنسان محب عاشق ثان.
فالقلب لايملك سلطانه
لاعقل ولا عين ولا يدان.
إذا أحب عرف الحب وإذا
كره لايستطيع ردعه إنسان.
فاستيقظ من تلك الأحلام
وارجع إلى سابق عهدك إنسان.
ولتكن مثلما كنا دائما
كأصدقاء فقط,لاأحباب ولاخلان.
فقلت ألم تقولي إن القلب
إذا أحب لا يردعه إنسان.
وإن قلبي أحب ولاتستطيعين
ردعه بكلمات من اللسان.
ورحت مبتعدا عنهاوالعين جرحت وسال دمهاعلى الخدان.
أردت أن أنسى ما
فعله خير ذلك الزمان.
فنصحوني بخمر قالوا
أنه ينسي الآلام والأحزان.
فشربت أقواها كي
أنسى , وقد كان من الريان.
مع كل رشفة كنت أشعرأن
كلماتها تزيد جرحي أكثر مماكان.
ففضلت الموت على أن
أمنح جسدي لذلك الثعبان.
فأخذت سيفا وقلت في نفسي
علي أرتاح من هذه الأحزان.
وك.سسرت قلبي وبعثت
لكل بلد بمعزوفة من الألحان.
معزوفة عزفها القلب
إننا الموت وذلك الهذيان.
كي يبغض كل من يحب
وأن يعرف كيف النسيان.
زمان لعنته الأيام.
واستحقرته تلك الأحلام
أحلام عاشق مليء بالهيام.
سافر وارتحل فلم يجد إلا عيناها مسكنا للأنام.
فارتاح إلى صدرها
واغمض جفنيه ثم نام.
فرحان جعل خير الإناس
يلجأ إلى إنسان لسام.
أغرته بثغرها باسمة, له
لآلئ بجمالها كالأهرام.
فهبت على قلبه المنهك
نسمة كانت من أجمل الأنسام.
فأصبح يردد اسمها في
الليل والنهار,وفي ستر الأيام.
أحس بأنه يطير في سماء
الحب والعشق كالحمام.
ظن بأنه سيظل في تلك
الأحاسيس إلى آخر الزمان.
ولكن سرعان ما أوقفت
تلك الأحلام عزف الألحان.
ألحان كان يعشق القلب سماعها حتى ولوآن الأوان.
حتى لو آن أوان الحب
في زمن غير ذلك الزمان.
كنت أعيش بحبها أجمل
قصة حياة تقوم برهان.
رهان على أنها تحبني
حتى ولوشعرت فيي لثوان.
وعشت في كنف حبها
أجمل الأيام ورسمت لوحتان.
كانت ألوان حبي
وحبها منها , من أجمل الألوان.
سرعان ماتحولت تلك
الألوان إلى سواد وأحزان.
فقد صار- حتى بعد ما
أحسته فيي- من النسيان.
نسيان لكل شيء حتى
الأحباب والخلان والأحزان.
عرفت بأني أحبها..ولا
أخشى من ذلك أي سلطان.
لقد عرفت ....وياليتها
لم تعرف بأني ولهان.
فلقد كنت قبل ذلك
في ثوان سعيدا هيمان.
حيث قالت لي أنه
بعد الحب لاينفع الحرمان.
حرمان من الحبيب
حتى ولو اجتمع الفريقان.
فأنا متيمة بقلب وعقل
إنسان محب عاشق ثان.
فالقلب لايملك سلطانه
لاعقل ولا عين ولا يدان.
إذا أحب عرف الحب وإذا
كره لايستطيع ردعه إنسان.
فاستيقظ من تلك الأحلام
وارجع إلى سابق عهدك إنسان.
ولتكن مثلما كنا دائما
كأصدقاء فقط,لاأحباب ولاخلان.
فقلت ألم تقولي إن القلب
إذا أحب لا يردعه إنسان.
وإن قلبي أحب ولاتستطيعين
ردعه بكلمات من اللسان.
ورحت مبتعدا عنهاوالعين جرحت وسال دمهاعلى الخدان.
أردت أن أنسى ما
فعله خير ذلك الزمان.
فنصحوني بخمر قالوا
أنه ينسي الآلام والأحزان.
فشربت أقواها كي
أنسى , وقد كان من الريان.
مع كل رشفة كنت أشعرأن
كلماتها تزيد جرحي أكثر مماكان.
ففضلت الموت على أن
أمنح جسدي لذلك الثعبان.
فأخذت سيفا وقلت في نفسي
علي أرتاح من هذه الأحزان.
وك.سسرت قلبي وبعثت
لكل بلد بمعزوفة من الألحان.
معزوفة عزفها القلب
إننا الموت وذلك الهذيان.
كي يبغض كل من يحب
وأن يعرف كيف النسيان.